مسرحية ... ( عن وجبة الأفطار واهميتها للطالب ) وكذلك عن ( إهمال الطالب لفسحة المدرسة ) ويمكن ان ندرج من أهمية المسرحية ( التدليل على كيفية الأهتمام بالطعام ، والإشراف علية ... ) و( كيفية أستطاعه المعلم تغير مفاهيم الطالب بالشكل الصحيح ) وغيرها من النقاط ...
وهاااا هية المسرحية ... ( لقد قدمت ولم تتدعى الفترة المسموح بها في الطابور )
مسرحية بعنوان : .. ( تـفاسير مقـنعة ) ..
الشخصيات :
1. ميادة .. ( طالبة )
2. انتصار .. ( طالبة )
3. الطفلة الصغيرة .. ( أُخت لميادة )
.. ( المشهد الأول ) ..
ميادة : أنا ذاهبة .
انتصار: إلى أين أنتي ذاهبة يا ميادة؟؟؟
ميادة : أٌريد أن أذهب لاشترى قبل أن تنتهي الفسحة .
انتصار: دعيكي من الأكل الأن وتعالي معي .
ميادة : كلا، كلا أُريد أن أذهب . ( تسحبها من ملابسها ) .
انتصار : اِترُكي الأكل عنكي ، ودعينا نذهب لغُرفة الحاسب الإلي لإكمال ما تبقى من البحث .
ميادة : لا لا ، لا .. أن أكمال البحث نستطيع أن نأجله أما طعام اليوم فلا نستطيع أن نُأجله .
انتصار : أريد أن أعرف صحة ونظافة هذا الأكل الذي مُصرة كثيراً وذاهبة لإجله لتشتريه .
ميادة : أني أطمئن على نظافة وصحة هذا الأكل ، لانه يتم الإشراف عليه من أكثر من جهة صحية كما أن مشرفة الجماعة متابعة له ، غير أن طبيبة المدرسة تقُوم بالإشراف علية بعد كل هذا ولا تريدني أن أطمئن على نظافته .
انتصار : أنا لا أشتري من الجمعية ولو قُلتي لي كل شي عنها .
ميادة : انتصار ماذا تقولين ؟ تأتي المدرسة وانتي غير فاطرة ، وتقولي لا أودأن أفطر ، وفي الفُسحة لا تأكولي وتجلسي طوال فترة الدوام وانتي لم تأكُلي شي ، يا رباه لماذا تفعلي هذا ؟
انتصار: عن أكل الفطور ، أنا أكره أن أأكل طعام الفُطور لا أستطيع أن أُركز في الدرس ، كما أني عندما أّكل يؤلمُني بطني قليلاً .
ميادة : لانكي أتبعتي هذا النظام الروتيني وهو عدم الأكل طعام الإفطار ، لذالك سوف تواجهي هذة الحالات عندما تفطُري ، إلا أن يتعود جٍسمُكي على النظام الجديد وبعدها سوف يؤلمكي بطنكي عند عدم الأكل .
انتصار : ( تضحك ) ، أما عن طعام الفُسحة ، فأنـــــــــــا ..
ميادة : أنتي بخيلة لا تُريدي أن تُخرجي شي من نقودك .
انتصار : أنا لا هذا غير صحيح .
ميادة : لا يوجد تفسير غير ذلك ، أو أنكي ليس لديكي نقود لتشتري .
انتصار : أنا بنت شيخ القبيلة ليس لدي نقود ، ما هذا التفسير .
ميادة : ومن لا يعرف أنكي ( بنفس نغمة صوتها ) بنت شيخ القبيلة ، سوف يقول عنكي شيئان : يا أِنكي بخيلة ، أو أنكي ليس لديكي نقود .
( بعدها تأتي طفلة صغيرة أُخت لميادة وهي تقول لها : ميادة ، ميادة .. وتسلم عليها وتنظر إلى انتصار وتسلم عليها )
الطفلة : ميادة ، لقد شاهدت منذ قليل أغلب الطالبات قد أشتروا طبق طعام جميل من الجمعية كما أن طبيبة المدرسة هناك وهذا يدل على أنه تم الإشراف عليه من قبل الطبيبة قبل أن يُباع في الجمعية ، فـــهيـــــا لكي تشتري لي واحد من هذة الأطباق . ( تسحبُها من ملابسها )
ميادة : انتصار ، انتــــــــــصار .. سوف أذهب .
( انتصار تخرُج النقود من جيبها وتنظر إليها بعدها )
انتصار : ميادة ، أنتظري أنا قادمة معكي ، أُريد أن أشتري .
بالامكان أن يتقمص الشخصيات الاولاد .. ليست فقط للبنات ...
.. تعرفون عرض المسرحيات الهادفة تتطلب ، الأصرار في الكلالام وتكراره .. ( أتمنى ان تكون قد نالت على أعجابكم ) وانتظروا المسرحية الثانية ... عن العيد الوطني .. تحياتي ...
تأليفي
[/align]
My Signature
Share
رونزا
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى رونزا
زيارة موقع رونزا المفضل
البحث عن المشاركات التي كتبها رونزا
عرض المدونة
09-26-2005, 11:28 PM #24
female
3,297 posts
() gifts
رونزا
عضو ذهبي
________________________________________
[align=right]مسرحية بعنوان : (( العيد الوطني ))
• الشخصيات :
1. هيثم .
2. عبد العزيز .
.. (( المشهد الأول )) ..
( هيثم وعبد العزيز في ساحة الطابور يتحدثان عن تواريخ الميلاد )
هيثم : لا تنسى يا عبدالعزيز
عبدالعزيز : خير يا راعي الأفكار .
هيثم : غداً يوم ميلادي فلا تنسى .
عبد العزيز : لا أنسى ماذا ... ( بدهشة ) !!
هيثم : أفهمها يا أخ .
عبدالعزيز : آه الان فهمت الهدية ، ( بضحك ) ،،
هيثم : لا أتنازل عنها .
عبدالعزيز : حسناً ، وفي أي وقت ولدت كي أقدمها لك .
هيثم : هاهاهاها
عبدالعزيز : هيثم ،، أُريد أن أسئلك سؤال ..؟
هيثم : خير يا راعي الأفكار .
عبدالعزيز : الله وأكبر ،، ماذا يحدث في تاريخ 18 من نوفمبر ..
هيثم : أنها مناسبة عظيمة تحتفل بها السلطنة .
عبدالعزيز : أعلم أنه العيد الوطني ، ولكن أريد أن أعرف ماذا يحدث في هذا اليوم .
هيثم : ماذا يحدث ؟! ( بتعجب ) ماذا يحدث ..( يفكر ) ؟ ما رأيك أن نذهب ونبحث عنها في المكتبة .
.. (( المشهد الثاني )) ..
( بعدها يظهر ان وهما جالسان ومعهما كتب )
هيثم : أنظر إلى هذة الصور أنها تدل على ما أنجزته السلطنة ..
عبدالعزيز : انظر ما كُتب في بمناسبة هذا اليوم ..، ( هيثم يلف نظره إلى كتاب عبدالعزيز ) وهذا قول جلالة السلطان في العيد الوطني الثامن والعشرون _28_ .
هيثم : أنها بالفعل مناسبة عظيمة تحتفل بها السلطنة .
عبدالعزيز : تعرف يا هيثم أني ولدت في هذا اليوم ..
هيثم : أنت محظوظ .
عبدالعزيز : الجميع يقول لي هذه العبارة وكنت أتعجب من الامر ، أما الأن عندما عرفت قيمة هذا اليوم فأنا حقاً محظوظ .
هيثم : تحتفل بك السلطنة بأكم
لها .
عبدالعزيز : أتعرف لماذا سميت عبدالعزيز .
هيثم : لماذا سميت عبدالعزيز .
عبدالعزيز : نعم لان هذا اليوم عزيز على أبي .
.. (( أنتهت المسرحية )) ..